دروسٌ في الحياة تعلَّمها اللبناني في الـ2025... أراهن أنه في عام 2025، لم يقرأ المواطن اللبناني أيّ كتاب متخصّص في علم الاجتماع، لكنّ الأكيد أننا تخرّجنا جميعاً بعلامات متفوّقة. الحياة في لبنان مدرسة وجامعة وأكثر، وهي التي توّلت تعليمنا ونحت يوميّاتنا و"تلقيننا" أقسى الدروس خلال هذا ا...